نوه مدير تعليم القنفذة محمد إبراهيم الزاحمي بالجهود التي قدمها منسوبو التعليم في القنفذة، في العام الدراسي 1438/ 1439، مشيرا إلى أنهم أنهوه بكل جدية وإخلاص وبذلوا خلاله جهودا متميزة، في تعليم الطلاب والطالبات المعارف والمهارات المتعددة مستخدمين طرائق تدريس، ومصادر معلومات مختلفة ووسائل إيضاح متنوعة وتجارب عملية ناجحة.
وأثنى الزاحمي على تميز منسوبي التعليم في النشاط اللاصفي، بتوظيفهم ساعة النشاط لصقل مواهب الطلاب وتشجيعهم وغرس فيهم قيم الدين السمح المعتدل قولا وعملا، منوها بتعزيزهم الهوية الوطنية ليتجذر حب الوطن العظيم وقيادته المباركة في نفوسهم، وشجعوا سلوك الطلاب الإيجابي ليكتسبوا الثقة بأنفسهم والحب والتسامح والتواصل الراقي مع الآخرين.
وقال: «من خلالكم وصل أبناؤكم وبناتكم وإدارتكم إلى منصات التتويج في معظم المنافسات، ساهمتم في انتقال أكثر من 63 ألف طالب وطالبة إلى مرحلة أعلى استعدادا لمعارف وخبرات جديدة في عام دراسي قادم بإذن الله، وبجهودكم أتم أكثر من 5000 طالب وطالبة تعليمهم العام ليبدأوا مراحل تعليمية أو عملية مختلفة».
وأثنى الزاحمي على تميز منسوبي التعليم في النشاط اللاصفي، بتوظيفهم ساعة النشاط لصقل مواهب الطلاب وتشجيعهم وغرس فيهم قيم الدين السمح المعتدل قولا وعملا، منوها بتعزيزهم الهوية الوطنية ليتجذر حب الوطن العظيم وقيادته المباركة في نفوسهم، وشجعوا سلوك الطلاب الإيجابي ليكتسبوا الثقة بأنفسهم والحب والتسامح والتواصل الراقي مع الآخرين.
وقال: «من خلالكم وصل أبناؤكم وبناتكم وإدارتكم إلى منصات التتويج في معظم المنافسات، ساهمتم في انتقال أكثر من 63 ألف طالب وطالبة إلى مرحلة أعلى استعدادا لمعارف وخبرات جديدة في عام دراسي قادم بإذن الله، وبجهودكم أتم أكثر من 5000 طالب وطالبة تعليمهم العام ليبدأوا مراحل تعليمية أو عملية مختلفة».